الحياة لحظه، اما ان تستغلها لتصبح اسعد انسان حتى لو كنت غير مدرك للسعادة الذى تحيط بك، او تتجهلها لتعيش جماد لايرى،لايسمع،لايتحدث،لا يشعر!!! حياتنا فيها الكثير والكثير من النعم، لكن عقل الانسان البائس من يجعلنا نرى اسوء الاشياء فى عالمنا متغافلاً عن الامل والصدق والاحلام السعيدة والحب!♥️ قصتنا تحكى عن بطل عاش حياته لا يهمه شئ سوا عمله ثم عمله ثم عمله فقط. لكن تظهر نوره وشعاع امله الذى ينتشله من الاوراق والمستندات الذى دفن نفسه فيها حياً . لتصبح هى نوره ويصبح لها عاشقاً حد النخاع .❤️
لحظه حُبك كانت وستبقى للابد. كُنت لى ملجأة ايامى وكُنت لك سنداً تتكأ عليه، كُنت لى حُبى الأوحد والوحيد وكُنت لك عشقك المجنون، كُنت لى عُمر سنينى واصبحت عمرى الباقى من ايامى، وكُنت لك نور الأمل الذى اخذك من مستنقع الفراغ واصبحت لك نورك الذى يضئ لك الطريق. لحظه حُبك مازالت مستمرة بل ايضاً زاد بها حنان حُبى وجنون عشقك. ولكن دائماً لا يستمر شيئاً إلى نهايته، لا يستمر الثقه بل تُضاف لها بعضاً من الاستسلام حتى تنشئ القوه. لايستمر الانتصار فى بعض الاحيان يحدث هزائم حتى تولد العزيمه. لا يستمر الحُب بين المحبين لـ اخره بـكل عشق، بل احياناً لأبد من وجود المكر والخداع حتى يفرقهم... ولكن الحُب الحقيقى من يعود إلى قلب الأخر دون الاستسلام لـ اى عواقب تفصلهم... فهل سيموت حب العاش*ين لبعضهم ام أنهم سيتغلبوا على كل شئ يقا**هم فى سبيل إنعاش قلوبهم....؟!! ❤️
Dear Reader, we use the permissions associated with cookies to keep our website running smoothly and to provide you with personalized content that better meets your needs and ensure the best reading experience. At any time, you can change your permissions for the cookie settings below.
If you would like to learn more about our Cookie, you can click on Privacy Policy.