هو قاسي القلب متملك لا يعرف الرحمه لقد انتزعوها وحدث ما حدث وانتهي الامر فقد سموه الذئب لقسوته ومكره ولذكاءه ايضا كلمته امر لا يستطيع احد ع خلاف اوامره ماضيه امام عينه يراوضه دائما فيصبح قاسي اكثر وبرغم من ذلك يمتلك طيبه وحنيه ولكنها مخبأه تحت قناع القسوه ولكنها اصبحت قليله فهل تستطيع عين بظهورها ؟؟؟؟؟ هي طيبه القلب ابتسامتها تأثر القلب فقط قد توفت والدتها بعد نزاع مع المرض فن**ر قلبها ف الثانيه عشر من عمرها تدرس الطب ف السنه الخامسه تعيش مع والدها مجدي رجل طيب وحنون للغايه ابنته هي حياته فقد ورثت عيناه واخيها الاكبر آدم ماذا اذا التقيا القاسي مع هذه الفتاه ذو القلب الطي ب ؟؟؟؟ هل تقدر ع ازاله الصخره من علي قلبه ؟؟؟ هل تقدر تواجه الماضي معه؟؟؟ هل تقدر ع خروج الجزء الطيب فيه ؟؟؟ هل تستطيع ال**ود امام خوفه من ماضيه؟؟؟ ماذا اذا امتلك كل قلب الاخر؟؟؟ من سيستطيع ال**ود ؟؟؟ هل تقدر عين تحمل ليل ؟؟
همس بصوت كـ فحيح الافعي عندما تَبُخ سُمها _ وشمك دا عشان يفكرني باللي عملتيه يا حوريه لو اني عمري ما نسيته ولا هنساه..!! نظر الي نفسه مره آخري في المرآه وكعادته شعر بإنه يري نسخته التي تحدثه دوما فوجدها تقول بإبتسامه سخريه _يعني الوشم دا مش عشان بتحبها يا ظافر...!! استوحشت عيناه أكثر من يراه يقسم ان عيناه أصبحت سوداء بالكامل قائلا بهدوء حاد كـ نصل السيف في حدته اللامعه ناكرا وهو يعلم انه ينكر _ لا مبحبهاش بكرهها هحبها ازاي بعد اللي عملته انت اتجننت ولا اي..!! نظر له ذلك بسخريه ثم قهقه قائلا _ لو هتقدر تخدع الناس كلها مش هتقدر تخدعني انا يا ظافر انا شعاع النور الابيض اللي دخل لقلبك عشان يفوقك من اللي انت فيه نظر اليه ظافر بقسوه ثم صرخ به بقوه جعلت صدا صوته يدق في الغرفه بعنف
Estrela Huston, uma recém saída da faculdade procura emprego nas empresas Reed, oque ela não esperava era encontrar sua outra metade da laranja sendo seu chefe. Não era um jovem sonhador , era sim um homem vívido. No auge dos 40 Gabriel se vê perdidamente apaixonado por uma jovem moça, mas existem barreiras a ultrapassar. Será que Gabriel irá ultrapassar suas inseguranças e se entregar a essa doce e irresistível loucura?
Ethan es un muchacho común y corriente como cualquier otro, pero con el tiempo, se dará cuenta que tiene fuerza sobrehumana y poderes que muchos envidiarían y otros solo matarían por adquirirlos, junto con algunos amigos cercanos intentará buscar la verdad acerca de sus asombrosas habilidades ,pero la verdad sobre ellos no le gustara del todo.
Cuando conocemos a una persona, solo pueden pasar tres cosas: Primero, no te impresiona, y desapareces de su vida. Segundo, te impresiona, pero con el tiempo, demuestra ser tan ordinaria que ya no vale la pena conocerla más. Tercero, te demuestra que. en la vida, siempre hay cosas nuevas por descubrir, entonces quieres que te enseñe a vivir. Tomas, es un joven universitario, que cuando conoce a Rachele, siente por ella lo tercero, como él cuenta en la historia, específicamente: ´´Rachele, era como un tsunami que arrasaba con todo lo que estaba delante de ella, y para bien suyo, él, estaba delante de ella, y se dejó arrastrar...´´. Claro que, jamás, pensó en las consecuencias de dejarse arrastrar por un tsunami, y terminó viviendo momentos infinitos de dolor, que ningún joven enamorado, se merece experimentar.
Julián, jamás se imagino qué, en un viaje de negocios iba a compartir asiento de avión, con Elena, su ex novia, con quien no se veía hace mas de cuatro largos años. Luego de sus respectivas reuniones profesionales -Julián, con Alessandro Bianchi, un multimillonario italiano, que pretendía comprar los autos que, Julián diseñó; y Elena, con Donia Ferri, dueña de Donne Divine, marca de ropa femenina que pretendía comprar los diseños de, Elena-, se encuentran en el restaurante del hotel, donde Julián se estaba hospedando. Después de un placentero almuerzo, suben a la habitación de Julián, donde sus ganas del otro hicieron que la habitación explote en un momento infinito de placer. Después de ello, Julián, cree, regresar a Omsdianna, victorioso, con su venta asegurada, y con su amada, Elena; sin embargo, Elena, se cobra una revancha antigua, y le aclara a Julián, que en Omsdianna, hay alguien que la está esperando. Julián, con el corazón destrozado, piensa que esta vez si perdió a Elena, pero él se da cuenta de que no le puede decir adiós, y que por mas que la vida, lo quiera alejar de ella; él, hará hasta lo imposible, por estar con ella, así sea, como su amante.
هل ممكن أن شيطان يعشق ؟! كل شيء مباح في زماننا هذا ، القاسي يعشق ولكن .. يعشق بقلب من حجر ، قلب لم يتعلم ما معنى الحنان يوما ما ! عشق الفاتنة عشق قاسي.. وهي هربت من واقع أليم إلى واقع جحيم .. لفحتها نيران الجحيم يوما بعد يوم ، حتى كادت أن تحترق ويحترق قلبها قهراً سمر عمر 👑✍.. " الشرقية الفاتنة الجزء الأول.." *** " تسبب في تش*ه قلب كره الحب والرجال معًا.. وتورط هو في الزواج من فتاة وجهها مش*هه بالكامل.. واضطر أن يتقبل ذلك العقاب الشديد لتصبح حياته مش*هه.." #الغراب_والمش*هة.. "الجزء الثاني دراما رومانسي
-أحيانا يأتي الحب على هيئة وحش الفتاة التي أسرت قلبه .. فتاة من البشر بالنسبة للجميع .. أما بالنسبة له فكانت فتاة من الخيال .. جاءت إلى هذا العالم ولم ولن يأتي مثلها .. فزع قلبه من صراخها ليذهب ناحية الصراخ ويراها .. اتضح له أن قلبه تحرك ليس لفزعه بل لجمال صراختها التي جعلته يقترب منها ويرى شيئاً جميلاً شيئا من الخيال بالنسبة له .. شيئا من الطبيعة التي تخ*ف الانظار و هو وجهها و ملامحها الصغيرة التي جعلت من نظراته تنجذب وتنخ*ف إليها .. فتاته الحسناء التي جعلته من وحش إلى بشر .. دماءها كانت تشعره بالعطش لكن تغلب على غريزة الوحش التي داخله و لم يقترب منها حتى لا يؤذيها .. فالعشق أقوى من تعطشه للدماء .. هي الطبيبة التي تساعد في الكثير من الأشخاص في الشفاء ولم تستطيع أن تعالج نفسها .. هي تعاني من مرض الانفصام فهناك فتاة أخرى تعيش داخلها تتحكم في تصرفاتها .. حتى قابلت الوحش الذي عشقها و ساعدها على التخلص من هذا المرض اللعين .. لكنه جعلها تقع في عشقه أولًا مثله تمامًا ثم صارحها بالحقيقة .. هو وحش مصاص دماء يمص دم البشر حتى الموت .. و لأنها عشقته لم تخف منه قط بل اختارت أن تبقى معه و تساعده كما ساعدها .. اعشقني و أفعل بي حيث شئت .. ولكن لا تجعلني انساك .. لا تجعلني انسى حديثك الدافئ التي يشعرني بالدفء والأمان .. -اذا جعلت عقلي ينساك .. فلن تستطيع أن تجعل قلبي ينساك -لقد عشقت الحياة معك .. لا تجعلني أعود إلى حياتي السابقة -عشقت الحنان الذي داخلك قبل أن أعشقك كوحش .. عشقت قلبك وحياتك وعشقتك دون أن أعلم انك وحش -أفعل لي شيئا أحبه .. اجعلني انسى انك وحش ولا ترحل عني .. أرجوك لا ترحل
ساتحدث قليلا عن ابطال قصتي فلنبدأ الان فتاه جميله في اوائل العشرينات ما زالت تدرس بالجامعه بكليه صيدله في السنه الرابعه . ذات بشره قمحيه ناعمه ، عيونها لا متسعه ولا ضيقه ذات لون بني غامق يميل الي الاسود ، انفها دقيق يليق كثيرا بوجهها ، شفتاها مكتنزه بشكل جميل ، ابتسامتها رائعه حقا وذات قوام ممشوق متناسق متوسطه الطول ... انها " يارا احمد سعد الادهم " اما عن بطلنا الجذاب فتي في اواخر العشرينات مهندس معمارى ، يمتلك بشره خمريه جذابه ، ملامحه شرقيه اكثر جاذبيه ، عيناه بلون زيتوني غامق يميل الي اللون البني ، فارع الطول ،ذو جسد رياضي متناسق يهتم كثيرا بمظهره ، انهي دراسته منذ 6 سنوات ويدير شركته الخاصه معروف ببروده وقوته يخشاه من يتعامل معه سواء صغيرا او كبيرا فهو عندما يغضب لا يحتمل الوقوف امامه ... انه " ادم رأفت ابراهيم الشافعي " و من اهم الشخصيات يوسف : صديق ادم المقرب انهي دراسته في كليه حاسبات ومعلومات ويعمل شريك ادم في الشركه ولكنه لا يهتم بالاداره ولكن يهتم كثيرا بهندسه الكمبيوتر في الشركه فأسماه الجميع عقرب الكمبيوتر .... اروي : صديقه يارا المقربه في السنه الرابعه من كليه اداب . فلنرى كيف بدأت وكيف ستنتهي
" كانت تود الانتقام منه وتظهر له الحقيقة التي تخفيها عنه.. لكن يشاء القدر وتقابل رَجل العشق بالصدفة.. لتجد نفسها تعشقه وتعلق قلبها به بشدة.." " هو لم يعشق من قبل سوى مهنته.. حتى تقابلت عيناه الخضراء عيناها البنية الصافية ليجد قلبه تعثر في عشقها.." " وما أعظم مهنة المحاماة.. لكونها جزء منكِ.. كما أنها جعلتني أقابلك.. وأعشق عيونك.." " تعثر قلبي في عشق فاطمة.. " الجزء الثالث من سلسلة انتقام امرأة مع وقف التنفيذ.." الجزء الأول بعنوان " الشرقية الفاتنة.." الجزء الثاني بعنوان " الغراب والمش*هة.."
Dear Reader, we use the permissions associated with cookies to keep our website running smoothly and to provide you with personalized content that better meets your needs and ensure the best reading experience. At any time, you can change your permissions for the cookie settings below.
If you would like to learn more about our Cookie, you can click on Privacy Policy.